HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF اكتئاب الشتاء عند النساء

Helping The others Realize The Advantages Of اكتئاب الشتاء عند النساء

Helping The others Realize The Advantages Of اكتئاب الشتاء عند النساء

Blog Article



ولكن يمكن التفرقة بين الاكتئاب الموسمي والاكتئاب الحقيقي من خلال مراقبة الاعراض لمدة عامين على الأقل وتوضيح ما إذا كانت تلك الاعراض مستمرة خلال فترة زمنية من العام أم تتشكل في الأوقات غير الموسمية أيضاً، ومن هنا يصبح من السهل معرفة نوع الاكتئاب الذي يصيب الانسان.

لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

الأعراض: تتضمن الشعور بالحزن، التوتر، العصبية، تغيرات في الشهية، وألم في الثدي.

النعناع: يمد مشروب النعناع الساخن الجسم بالدفء والهدوء، في أيام الشتاء الباردة ويقلل الشعور بالكآبة.

إن ممارسة الرياضة تُبقى الجسم نشيطًا، ويُفضل ممارستها في الأماكن المفتوحة.

العلاج الضوئي: عادةً ما يستخدم العلاج الضوئي للتعامل مع الاكتئاب الموسمي المرتبط بفصل الشتاء والخريف، ويبدأ العلاج في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء؛ أي قبل أن تبدأ الأعراض بالظهور.

التعرض لضوء الشمس قدر الإمكان، مع تحفيز النفس على الخروج ورؤية الأصدقاء والأحباء فهذا يعزز من الثقة في النفس ويعطي نظرة إيجابية للحياة.

لا توجد طريقة معروفة للوقاية من الاكتئاب الموسمي، ولكن اتخاذ خطوات مبكرة للتعامل مع الأعراض قد يساعد في منع تفاقمها مع مرور الوقت.

هناك أدلة قليلة جدًا على أن الاستغناء عن النوم ليلاً قد يعالج أعراض الاكتئاب، مع الآثار التي تظهر عادةً في غضون يوم واحد.عادة ما يكون هذا التأثير مؤقتًا.

لا يمتلك الشّخص الذي لديه إدمان على المُخدّرات القدرة النفسيّة والجسديّة على التوقف عن استهلاكها بصرف النظر...

التوت نور الامارات البري فهو يساعد على الانفعالات العاطفية داخل الدماغ.

في حال كانت قلة الضوء وعدم التعريض لمصدر الدفء الرئيس على الأرض هي السبب وراء اكتئاب الشتاء، فمن البديهي أن العلاج يكمن في زيادة ما نقص منها، ويتم ذلك من خلال الآتي:

الزنجبيل: يخفف الزنجبيل من التقلبات المزاجية والشعور بالقلق والتوتر والإجهاد؛ وذلك لأنَّه غني بمضادات الأكسدة التي تحسن وظائف المخ، وتزيد مستوى السيروتونين.

الحصول على فيتامين "د": المصدر الأساسي لفيتامين "د" هو الشمس، ويسبب اختفاء الشمس في الشتاء نقصان الفيتامين في الجسم. وفيتامين "د" هو المسؤول عن تغير الحالة المزاجية للشخص، كما أنَّه من أهم دعائم الجهاز المناعي؛ لذا يجب تعويض نقصانه من خلال الأطعمة الغنية به كالأسماك والمأكولات البحرية.

Report this page